إدراج آثار العائلة المقدسة على خريطة السياحة العالمية
أنهت اللجنة الأثرية السياحية المشتركة بالتعاون مع وزارة الداخلية، أعمال المرحلة الأولى من مشروع إدراج آثار العائلة المقدسة على الخريطة السياحية العالمية.
وأوضح جمال مصطفى مدير آثار القلعة، أن اللجنة اعتمدت في عملها على المسار المحدد من قبل الكنيسة الأرثوذكسية والمعتمد من البابا تواضروس الثاني.
وأشار مصطفى، إلى أن المرحلة الأولى شملت تجهيز كنيسة أبي سرجه ومحيطها في منطقة مصر القديمة وكذلك أديرة وادي النطرون في البحيرة، وشجرة مريم في المطرية، ودير جبل الطير الأثري بالمنيا، وأيضا المنشآت الأثرية بأسيوط.
وبدأت اللجنة أعمال المرحلة الثانية منذ يومين ومن المقرر الانتهاء منها في أقرب وقت للبدء في أعمال المرحلة الثالثة والأخيرة.