«تحسين كفاءة الطاقة المصري» يفوز بجائزة الإمارات للطاقة لعام 2017
حصل مشروع تحسين كفاءة الطاقة للإضاءة والأجهزة المنزلية المصرى، على جائزة الامارات للطاقة، وذلك ضمن الدورة الثالثة لحفل توزيع جائزة الإمارات للطاقة لعام 2017 تحت شعار "حلول مبتكرة لطاقة نظيفة" .
وتسلم لدكتور محمد موسى عمران وكيل أول الوزارة للبحوث والتخطيط، والمشرف على المشروع الجائزة التي حصل عليها المشروع بمدينة دبي بدولة الامارات العربية .
ويتم تنظيم تلك الإحتفالية تحت رعاية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة ورئيس مجلس الوزراء وحاكم دبى.
ويطلق المجلس الأعلى للطاقة في دبى جائزة الإمارات للطاقة، إسهاماً في ترشيد الطاقة وزيادة الوعى حول أهميتها بما يسهم في الحفاظ عليها وتحقيق استدامتها، وذلك لتكريم أفضل ممارسات ترشيد استهلاك الطاقة التي تم تطبيقها والتي تتميز بالابتكار والتدابير المثالية منخفضة التكاليف، لتعزيز مستوى الوعى حول أهمية الحفاظ على الطاقة على نطاق أوسع ضمن مختلف فئات المجتمع.
وقد قام مشروع تحسين كفاءة الطاقة الذى تنفذه وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة بالتقدم للحصول على الجائزة متضمناً الأنشطة التي قام بها المشروع تحت إشراف الوزارة والإنجازات التي تم تحقيقها في مجال تحسين كفاءة الطاقة وبالأخص من خلال استخدام نظم الإضاءة الموفرة للطاقة في مختلف قطاعات الاستهلاك والأجهزة الكهربائية عالية الكفاءة من خلال إعداد مواصفات كفاءة الطاقة للعديد من الأجهزة الكهربائية ومعامل قياس كفاءة الطاقة لتفعيل منظومة مواصفات وبطاقات كفاءة الطاقة.
هذا وقد انطلقت هذه الجائزة منذ عام 2012 ويتم تنظيمها كل عامين للتعريف بمجموعة متنوعة وواسعة من أفضل الممارسات المتبعة في مجال الطاقة وإدارة مصادرها.
وقد تقدم لهذه الجائزة العديد من المؤسسات في 21 دولة من مختلف دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ، بالإضافة إلى دول أخرى من خارج المنطقة مثل الولايات المتحدة الأمريكية، فلندا، الهند، البرتغال، ألمانيا والسويد مما يعكس تزايد الجهود المبذولة من قبل الدول لتبنى أفضل الحلول المبتكرة في مجال كفاءة الطاقة وترشيد استهلاكها والمحافظة على البيئة.
ويتم تنظيم تلك الإحتفالية تحت رعاية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة ورئيس مجلس الوزراء وحاكم دبى.
ويطلق المجلس الأعلى للطاقة في دبى جائزة الإمارات للطاقة، إسهاماً في ترشيد الطاقة وزيادة الوعى حول أهميتها بما يسهم في الحفاظ عليها وتحقيق استدامتها، وذلك لتكريم أفضل ممارسات ترشيد استهلاك الطاقة التي تم تطبيقها والتي تتميز بالابتكار والتدابير المثالية منخفضة التكاليف، لتعزيز مستوى الوعى حول أهمية الحفاظ على الطاقة على نطاق أوسع ضمن مختلف فئات المجتمع.
وقد قام مشروع تحسين كفاءة الطاقة الذى تنفذه وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة بالتقدم للحصول على الجائزة متضمناً الأنشطة التي قام بها المشروع تحت إشراف الوزارة والإنجازات التي تم تحقيقها في مجال تحسين كفاءة الطاقة وبالأخص من خلال استخدام نظم الإضاءة الموفرة للطاقة في مختلف قطاعات الاستهلاك والأجهزة الكهربائية عالية الكفاءة من خلال إعداد مواصفات كفاءة الطاقة للعديد من الأجهزة الكهربائية ومعامل قياس كفاءة الطاقة لتفعيل منظومة مواصفات وبطاقات كفاءة الطاقة.
هذا وقد انطلقت هذه الجائزة منذ عام 2012 ويتم تنظيمها كل عامين للتعريف بمجموعة متنوعة وواسعة من أفضل الممارسات المتبعة في مجال الطاقة وإدارة مصادرها.
وقد تقدم لهذه الجائزة العديد من المؤسسات في 21 دولة من مختلف دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ، بالإضافة إلى دول أخرى من خارج المنطقة مثل الولايات المتحدة الأمريكية، فلندا، الهند، البرتغال، ألمانيا والسويد مما يعكس تزايد الجهود المبذولة من قبل الدول لتبنى أفضل الحلول المبتكرة في مجال كفاءة الطاقة وترشيد استهلاكها والمحافظة على البيئة.
