4 مواقف تظهر حقيقة «شيرين عبد الوهاب»
شيرين "أه يا ليل"، هكذا عرف المصريون المطربة شيرين عبد الوهاب بعد انتشار ألبومها الأول منذ بداية الألفينات لكن مواقف شيرين كانت ومازالت تثير الجدل بتصريحاتها التي يراها الكثيرون مستفزة وخارجة عن الأدب في أحيان كثيرة، فنعرض لكم 3 مواقف قامت بها شيرين توضح الشخصية الحقيقة لـ "شيرين عبد الوهاب" حيث لم يكن خلافها الحاد مع عمرو دياب الأول من نوعه.
الموقف الأول:
أخطأت فى حق عمرو دياب واعترفت بذلك مؤخرًا حيث خلال حضورها «فرح عمرو يوسف وكندا علوش» قالت بالنص " راحت عليه" وبررت ذلك بأنها كانت تطيب خاطر حماقى وتامر حسنى عندما علمت بحضورهم الفرح لإحيائه بجانب حضورها وحضور المطربة أصالة وأن عمرو أخطاء فى حقها ووصلها الكلام خلال ملحن لم تذكر اسمه ولكن وصفته بـ «أبو سلسلة».
و أجابت شيرين على الإعلامي عمرو أديب في مداخلة هاتفية ببرنامجه كل يوم عندما سألها إذا كانت تنوى تصالح مع «الهضبة» قائلة أنها لا تعتبره هضبة لأنها صغيرة ومكانة وأرشيف عمرو دياب الفني تعد له أكثر من ذلك ولكن بالرغم من ذلك قالت: «لو عمرو دياب جبل ف أنا هرم» محذرة أي طرف من التحدث وفتح هذا الموضوع معها مرة أخرى قائلة: «اى حد هيتكلم على الموضوع ده تانى هديله على بوقه» وصرحت بأن هناك ألبوم جديد تعد له وقامت بغناء مقطع من أغنية به ووصفتها بأنها« لايقه» على موضوع الحديث.
الموقف الثاني
كان خلال الحفل الذي أحيته الجمعة الماضية بمسرح "قرطاج"، حيث قالت شيرين، إن ابنتها تطلق اسم بقدونس على "تونس"، مشيرة إلى أنه لا يوجد فرق كبير بين كلمتي تونس وبقدونس في نظر ابنتها الصغيرة التي تتحدث الإنجليزية بطلاقة، قائلة "تونس خضراء مثل البقدونس"، وهو الأمر الذي أدى لاستياء الشعب التونسي. ورد عدد من التونسيين على هذه المزحة عبر تعليقات وتدوينات على مواقع التواصل الاجتماعي، السبت، معتبرين فيها أن هذا التشبيه يمس بكرامة بلادهم، وطالبوا باعتذار الفنانة عما بدر منها.
الموقف الثالث:
كانت قد نشبت خلافات عنيفة بين المنتج المعروف نصر محروس والمطربة الشابة شيرين عبد الوهاب على أن يتم فسخ التعاقد بينهما ودفعها للشرط الجزائي كاملًا بعد أن تقدم محروس بطلب إلى نقابة المهن الموسيقية بمنع المطربة شيرين عبد الوهاب من الغناء نهائيًا لخروجها عن الشروط المنصوص عليها بين شركته "فري ميوزك" للانتاج الفني وبينها كمطربة، مما أتاح له أحقية طلب منعها من الغناء، الأمر الذي تم بالفعل لحين إنهاء الخلافات بينهما.
الموقف الرابع:
كان مع الفنان شريف منير الذي قال إن شيرين تترك جهاز التكييف الخاص بها يصرف الماء على شقته مما دفعه لإرسال الحارس الخاص بالعقار لكى تتصرف في هذا الأمر ولكنها رفضت وطلبت منه التصرف بنفسه في ذلك.
فقام محمد شقيق شيرين بمهاجمة حارس العقار مما دفع شريف منير للاتصال بالفنان والموزع أمير عبد المجيد باعتباره صديقا مشتركا بينهما لكى يبلغ شيرين أن تحل هذه المشكله قبل أن تصل إلى أزمة لا داع لها من الأساس.
أتبعتها شيرين بدقات على باب شقة شريف بشكل هيستيرى لتنهال عليه بأقبح الألفاظ ولم تكتفي بذلك بل قامت بإرسال وابل آخر من الشتائم المكتوبة في رسائل على هاتفه الخاص فحرر منير بحقها محضرًا بقسم الشرطه في نفس الوقت الذي قامت به شيرين بقذف شقة الفان شريف منير بالقاذورات ثم قامت بالنزول إلى بهو العقار وبالصياح بالفاظ نابية وكذلك تهديدات عنيفة على مسمع ومرأي من بعض السكان وبواب العقار.
الموقف الثالث:
كانت قد نشبت خلافات عنيفة بين المنتج المعروف نصر محروس والمطربة الشابة شيرين عبد الوهاب على أن يتم فسخ التعاقد بينهما ودفعها للشرط الجزائي كاملًا بعد أن تقدم محروس بطلب إلى نقابة المهن الموسيقية بمنع المطربة شيرين عبد الوهاب من الغناء نهائيًا لخروجها عن الشروط المنصوص عليها بين شركته "فري ميوزك" للانتاج الفني وبينها كمطربة، مما أتاح له أحقية طلب منعها من الغناء، الأمر الذي تم بالفعل لحين إنهاء الخلافات بينهما.
الموقف الرابع:
كان مع الفنان شريف منير الذي قال إن شيرين تترك جهاز التكييف الخاص بها يصرف الماء على شقته مما دفعه لإرسال الحارس الخاص بالعقار لكى تتصرف في هذا الأمر ولكنها رفضت وطلبت منه التصرف بنفسه في ذلك.
فقام محمد شقيق شيرين بمهاجمة حارس العقار مما دفع شريف منير للاتصال بالفنان والموزع أمير عبد المجيد باعتباره صديقا مشتركا بينهما لكى يبلغ شيرين أن تحل هذه المشكله قبل أن تصل إلى أزمة لا داع لها من الأساس.
أتبعتها شيرين بدقات على باب شقة شريف بشكل هيستيرى لتنهال عليه بأقبح الألفاظ ولم تكتفي بذلك بل قامت بإرسال وابل آخر من الشتائم المكتوبة في رسائل على هاتفه الخاص فحرر منير بحقها محضرًا بقسم الشرطه في نفس الوقت الذي قامت به شيرين بقذف شقة الفان شريف منير بالقاذورات ثم قامت بالنزول إلى بهو العقار وبالصياح بالفاظ نابية وكذلك تهديدات عنيفة على مسمع ومرأي من بعض السكان وبواب العقار.
